مناوشات ومشادت بين المحامين الأقباط والمسلمين فى مؤتمر «معاً ضد الفتنة الطائفية» بالخصوص
وجه المشاركون في مؤتمر»ملعون من إيقظها، معا ضد الفتنة الطائفية» الذي
نظمته لجنة الحريات بنقابة المحامين بالقليوبية، بمقر نقابة المحامين، في
محكمة الخانكة ردا على الاحداث المؤسفة التى شهدتها منطقة الخصوص، التعازي
لكافة أسر الضحايا مسلمين ومسحيين.
وشهد المؤتمرعدد من المناوشات
والمشادات البسيطة بين المشاركين عندما قام احد المحامين الاقباط بإلقاء
كلمة قال فيها «علموا أولادكم السماحة والسلام والكلام فما شهدناه في
الاحداث لايدل علي السماحة والمحبة والمودة» الامر الذي إعتبره بعض الحضور
خروجا عن السياق وهجموه وكادت ان تحدث مشكلة فتدخل نقيب المحامين
بالقليوبية وهدأت الامور والتمس العذر للمتحدث، واكد ان هذه الكلمات ليست
موجهه للحاضرين وانما موجهه لمن يشعلون نار الفتنة والوقيعة بين الشعب
المصري ويريدون الخراب للبلاد.
وقال المحامون المشاركون فى المؤتمر «أن احداث الفتنه التى حدثت غريبة علي
المجتمع المصري، وان المسلمين والاقباط نسيج واحد علي مر العثور» وطالب
المشاركون بحضور محمود يوسف نقيب المحامين بالقليوبية، وعبد الله عليوة
نائب مجلس الشعب السابق والقيادي بحزب الحرية والعدالة، ومحمد ابوليلة
وابرهيم الياس عضوا مجلس النقابة العامة للمحامين، ومحمد جمعة رئيس رابطة
المحامين بالخصوص، ووائل توتو امين صندوق نقابة المحامين، وعددا من
المحامين المسلمين والمسيحيين،من مؤسسة الرئاسة مواجهة مثل هذه الاحداث
بالحسم والحزم، مطالبين الإعلام بتحري الدقة في نقل الأخبار، والتزام
الحيادية والموضوعية، ومواجهة العناصر المخربة التي تحاول صب الزيت على
النار، مؤكدين أنه لو اشتعلت نار الفتنة سيحترق الجميع.
من جانبه
قال محمود يوسف نقيب المحامين بالقليوبية، «ان السلام والإخاء هما اساس كل
الاديان السماوية ومصر ستظل نسيج واحد غير قابلة للإنقسام».
واعلن
يوسف عن تشكيل لجنة صلح من النقابة العامة للمحامين لوضع حل للأزمة
والمساهمة في تهدئة الامور بالخصوص لان الحلول الامنية لن تستطيع وحدها وأد
الفتنة.
من ناحيته أكد ياسر الصباغ امين الحرية والعدالة بالخصوص
ان ماحدث ليس فتنة، مطالبا الجميع بوضع الامور في مكانها الصحيح حتي
لاينجح المتربصون والمتاجرون بالدم في إستدرجنا لطريق مسدود، مطالبا
بمحاسبة كل من ساهم في إراقة دماء...
مناوشات ومشادت بين المحامين الأقباط والمسلمين فى مؤتمر «معاً ضد الفتنة الطائفية» بالخصوص
وجه المشاركون في مؤتمر»ملعون من إيقظها، معا ضد الفتنة الطائفية» الذي نظمته لجنة الحريات بنقابة المحامين بالقليوبية، بمقر نقابة المحامين، في محكمة الخانكة ردا على الاحداث المؤسفة التى شهدتها منطقة الخصوص، التعازي لكافة أسر الضحايا مسلمين ومسحيين.
وشهد المؤتمرعدد من المناوشات والمشادات البسيطة بين المشاركين عندما قام احد المحامين الاقباط بإلقاء كلمة قال فيها «علموا أولادكم السماحة والسلام والكلام فما شهدناه في الاحداث لايدل علي السماحة والمحبة والمودة» الامر الذي إعتبره بعض الحضور خروجا عن السياق وهجموه وكادت ان تحدث مشكلة فتدخل نقيب المحامين بالقليوبية وهدأت الامور والتمس العذر للمتحدث، واكد ان هذه الكلمات ليست موجهه للحاضرين وانما موجهه لمن يشعلون نار الفتنة والوقيعة بين الشعب المصري ويريدون الخراب للبلاد.
وقال المحامون المشاركون فى المؤتمر «أن احداث الفتنه التى حدثت غريبة علي المجتمع المصري، وان المسلمين والاقباط نسيج واحد علي مر العثور» وطالب المشاركون بحضور محمود يوسف نقيب المحامين بالقليوبية، وعبد الله عليوة نائب مجلس الشعب السابق والقيادي بحزب الحرية والعدالة، ومحمد ابوليلة وابرهيم الياس عضوا مجلس النقابة العامة للمحامين، ومحمد جمعة رئيس رابطة المحامين بالخصوص، ووائل توتو امين صندوق نقابة المحامين، وعددا من المحامين المسلمين والمسيحيين،من مؤسسة الرئاسة مواجهة مثل هذه الاحداث بالحسم والحزم، مطالبين الإعلام بتحري الدقة في نقل الأخبار، والتزام الحيادية والموضوعية، ومواجهة العناصر المخربة التي تحاول صب الزيت على النار، مؤكدين أنه لو اشتعلت نار الفتنة سيحترق الجميع.
من جانبه قال محمود يوسف نقيب المحامين بالقليوبية، «ان السلام والإخاء هما اساس كل الاديان السماوية ومصر ستظل نسيج واحد غير قابلة للإنقسام».
واعلن يوسف عن تشكيل لجنة صلح من النقابة العامة للمحامين لوضع حل للأزمة والمساهمة في تهدئة الامور بالخصوص لان الحلول الامنية لن تستطيع وحدها وأد الفتنة.
من ناحيته أكد ياسر الصباغ امين الحرية والعدالة بالخصوص ان ماحدث ليس فتنة، مطالبا الجميع بوضع الامور في مكانها الصحيح حتي لاينجح المتربصون والمتاجرون بالدم في إستدرجنا لطريق مسدود، مطالبا بمحاسبة كل من ساهم في إراقة دماء...
وجه المشاركون في مؤتمر»ملعون من إيقظها، معا ضد الفتنة الطائفية» الذي نظمته لجنة الحريات بنقابة المحامين بالقليوبية، بمقر نقابة المحامين، في محكمة الخانكة ردا على الاحداث المؤسفة التى شهدتها منطقة الخصوص، التعازي لكافة أسر الضحايا مسلمين ومسحيين.
وشهد المؤتمرعدد من المناوشات والمشادات البسيطة بين المشاركين عندما قام احد المحامين الاقباط بإلقاء كلمة قال فيها «علموا أولادكم السماحة والسلام والكلام فما شهدناه في الاحداث لايدل علي السماحة والمحبة والمودة» الامر الذي إعتبره بعض الحضور خروجا عن السياق وهجموه وكادت ان تحدث مشكلة فتدخل نقيب المحامين بالقليوبية وهدأت الامور والتمس العذر للمتحدث، واكد ان هذه الكلمات ليست موجهه للحاضرين وانما موجهه لمن يشعلون نار الفتنة والوقيعة بين الشعب المصري ويريدون الخراب للبلاد.
وقال المحامون المشاركون فى المؤتمر «أن احداث الفتنه التى حدثت غريبة علي المجتمع المصري، وان المسلمين والاقباط نسيج واحد علي مر العثور» وطالب المشاركون بحضور محمود يوسف نقيب المحامين بالقليوبية، وعبد الله عليوة نائب مجلس الشعب السابق والقيادي بحزب الحرية والعدالة، ومحمد ابوليلة وابرهيم الياس عضوا مجلس النقابة العامة للمحامين، ومحمد جمعة رئيس رابطة المحامين بالخصوص، ووائل توتو امين صندوق نقابة المحامين، وعددا من المحامين المسلمين والمسيحيين،من مؤسسة الرئاسة مواجهة مثل هذه الاحداث بالحسم والحزم، مطالبين الإعلام بتحري الدقة في نقل الأخبار، والتزام الحيادية والموضوعية، ومواجهة العناصر المخربة التي تحاول صب الزيت على النار، مؤكدين أنه لو اشتعلت نار الفتنة سيحترق الجميع.
من جانبه قال محمود يوسف نقيب المحامين بالقليوبية، «ان السلام والإخاء هما اساس كل الاديان السماوية ومصر ستظل نسيج واحد غير قابلة للإنقسام».
واعلن يوسف عن تشكيل لجنة صلح من النقابة العامة للمحامين لوضع حل للأزمة والمساهمة في تهدئة الامور بالخصوص لان الحلول الامنية لن تستطيع وحدها وأد الفتنة.
من ناحيته أكد ياسر الصباغ امين الحرية والعدالة بالخصوص ان ماحدث ليس فتنة، مطالبا الجميع بوضع الامور في مكانها الصحيح حتي لاينجح المتربصون والمتاجرون بالدم في إستدرجنا لطريق مسدود، مطالبا بمحاسبة كل من ساهم في إراقة دماء...
0 التعليقات :
إرسال تعليق