الأكل المصرى أم الأجنبى.. مطعم مصطفى يقدم "كشرى وطعمية" للسياح فقط مصطفى يقدم "كشرى وطعمية" للسياح
لافتة كبيرة تحمل ألوانًا جذابة كتب عليها الشاب مصطفى سيد، باللغة الإنجليزية، أكل مصرى 100% أو "Egyptian Food"، هنا هتلاقى كشرى وطعمية وفول وكفتة..
الرائحة تجذبك لمكان المطعم الذى اختاره مصطفى فى منطقة مصر القديمة أمام كنيسة مارِ جرجس.
انجذب السياح للطعام المصرى، الذى كانت رائحته تجعلهم يغيّرون مسارهم، لتناول وجبة شهية بالمطعم، ويجربون نكهة ومذاق الطعام المصرى المميزة.
مصطفى سيد، صاحب المطعم قال، لـ"اليوم السابع": "أنا من سكان مصر القديمة، اتربيت فى المكان هنا، وكان عند والدى مطعم، ولكن فكرت فى شيء جديد أقدمه فى المنطقة الأثرية، وهو مطعم للأكل المصرى"، مضيفًا أن أصدقاءه الأجانب كلهم يريدون تجربة الطعام المصرى بمجرد أن يصلوا لمصر.
وأوضح أن الأجانب والسياح يحبون الأكلات المصرية وخاصة الطعمية، الكشرى، والفول، وفى الوقت نفسه يقدم لهم وجبات مثل البُرجر، ولكن يركز بشكل أكبر على الطعام المصرى.
وعن تعليق الأجانب على الوجبات المصرية، أكد مصطفى أن كل الزبائن تشكر فى الطعام المصرى، مضيفًا أن أطرف تعليق هو حينما قال له أحد الزبائن، أنا أكلت فلافل فى بلدى، لكن أول مرة أكلها بالطعم الجميل ده، هنا فى مصر".
وأضاف أن أطرف المواقف المضحكة التى حدثت معه فى مطعمه، هو قيام أحد الزبائن بوضع الأرز على الفول وتقليبه وأكله، مشيرًا إلى أنه يقوم بإرشاد السياح إلى كيفية تناول الكشرى وتوجيههم لوضع الصلصة على الكشرى وأكله.
وتابع قائلاً: "إن الأجانب يحبون وضع الشطة على الكشرى، فى حالة أنهم من كولومبيا أو أمريكا اللاتينية أو الهند، أما الأوروبيون فلا يضعون الشطة على الطعام".
وعن وضع السياحة فى مصر، قال خالد: "السياحة فى مصر الآن صفر%، وأنا أعمل فى مصر منذ 13 سنة، والشغل فى الوقت الحالى غير أيام زمان، والأمل فى استقرار البلد، حتى تعود السياحة لسابق عهدها"، مضيفًا أنه فتح المحل منذ شهر تقريبًا بالرغم من قلة الإمكانيات وتراجع السياحة، إلا أنه بدأ عمله وأحيانًا لا يدخل له زبائن لمدة 4 أيام ولكنه يصبر.
لافتة كبيرة تحمل ألوانًا جذابة كتب عليها الشاب مصطفى سيد، باللغة الإنجليزية، أكل مصرى 100% أو "Egyptian Food"، هنا هتلاقى كشرى وطعمية وفول وكفتة..
الرائحة تجذبك لمكان المطعم الذى اختاره مصطفى فى منطقة مصر القديمة أمام كنيسة مارِ جرجس.
انجذب السياح للطعام المصرى، الذى كانت رائحته تجعلهم يغيّرون مسارهم، لتناول وجبة شهية بالمطعم، ويجربون نكهة ومذاق الطعام المصرى المميزة.
مصطفى سيد، صاحب المطعم قال، لـ"اليوم السابع": "أنا من سكان مصر القديمة، اتربيت فى المكان هنا، وكان عند والدى مطعم، ولكن فكرت فى شيء جديد أقدمه فى المنطقة الأثرية، وهو مطعم للأكل المصرى"، مضيفًا أن أصدقاءه الأجانب كلهم يريدون تجربة الطعام المصرى بمجرد أن يصلوا لمصر.
وأوضح أن الأجانب والسياح يحبون الأكلات المصرية وخاصة الطعمية، الكشرى، والفول، وفى الوقت نفسه يقدم لهم وجبات مثل البُرجر، ولكن يركز بشكل أكبر على الطعام المصرى.
وعن تعليق الأجانب على الوجبات المصرية، أكد مصطفى أن كل الزبائن تشكر فى الطعام المصرى، مضيفًا أن أطرف تعليق هو حينما قال له أحد الزبائن، أنا أكلت فلافل فى بلدى، لكن أول مرة أكلها بالطعم الجميل ده، هنا فى مصر".
وأضاف أن أطرف المواقف المضحكة التى حدثت معه فى مطعمه، هو قيام أحد الزبائن بوضع الأرز على الفول وتقليبه وأكله، مشيرًا إلى أنه يقوم بإرشاد السياح إلى كيفية تناول الكشرى وتوجيههم لوضع الصلصة على الكشرى وأكله.
وتابع قائلاً: "إن الأجانب يحبون وضع الشطة على الكشرى، فى حالة أنهم من كولومبيا أو أمريكا اللاتينية أو الهند، أما الأوروبيون فلا يضعون الشطة على الطعام".
وعن وضع السياحة فى مصر، قال خالد: "السياحة فى مصر الآن صفر%، وأنا أعمل فى مصر منذ 13 سنة، والشغل فى الوقت الحالى غير أيام زمان، والأمل فى استقرار البلد، حتى تعود السياحة لسابق عهدها"، مضيفًا أنه فتح المحل منذ شهر تقريبًا بالرغم من قلة الإمكانيات وتراجع السياحة، إلا أنه بدأ عمله وأحيانًا لا يدخل له زبائن لمدة 4 أيام ولكنه يصبر.
0 التعليقات :
إرسال تعليق